12‏/06‏/2012

ملاحظات تويتريه 11/6/2012







بداية أشكركم جميعاً على تفاعلكم الرائع مع سلسلة ملاحظات تويتريه ، و بالتأكيد ما يخفى عليكم إن متابعة عدد كبير من الأشخاص لإختيار أبرز التغريدات بشكل يومي عملية متعبة لشخص واحد ، لذلك أتمنى إنكم تشاركوني في إختيار أبرز التغريدات .

كيف تشارك في إختيار أبرز التغريدات ؟
  1. بإمكانكم ترشيح أي تغريدة للظهور في مدونة ملاحظات عن طريق إرسال رابط التغريدة إلى هاشتاق #ملاحظات في تويتر ، و هذا شرح مبسط لكيفية الحصول على رابط تغريدة معينة و إرسالها إلى الهاشتاق .
    شروط الترشيح : عربي - لا تحتوي على صور أو فيديو - غير منسوخة "على حد علمك" - غير مقسمه إلى أكثر من جزء
  2. إذا كنت تملك وقت فراغ يسمح لك بالإشتراك بشكل دائم في إختيار أبرز التغريدات بإمكانك مراسلتي عبر تويتر @Mola7dat للإنضمام إلى فريق إعداد ملاحظات تويتريه .
التغريدات العشرة الأبرز ليوم أمس ...




وش سوى بأصباعه .. جالس يلعب بالراديو ؟



معروف إن أي سوق أسهم في العالم لازم يتأثر بهاذي الأحداث السياسية الهامة .



عندما يتمكن هؤلاء الأشخاص من إقتناء هذه الملابس و يعجز الكثير من الشعراء و المفكرين عن إيجاد قوت يومهم حينها نتأكد أن الثقافة و الفكر .. ما تأكل عيش .



أو ممكن تقول "ما أحلل .. و لكم الأجر" .



أول ما بدأو الإعلانات حقتهم طلعت إشاعة إن الحساب مهكر و أنكروها القائمين عليه .. تمنيت تكون الإشاعة صحيحة .



يتمنى الكثيرون أن تكوني على حق و يكون سراً "صغيراً" .



إستصغرت كل إنجازاتي قدام هالإنجاز ..



هذا مسؤول التسويق يعرض عليه إنهم يستضيفونه في ليلة الدخلة .



إن شاء الله إنها "أعفتك من روحة البقالة بناءً على طلبك" .



يا شـامُ ، أيـنَ هما عـينا معاويةٍ
وأيـنَ من زحموا بالمنكـبِ الشُّهبا
وقبـرُ خالدَ في حـمصٍ نلامسـهُ
فـيرجفُ القبـرُ من زوّارهِ غـضبا
يا رُبَّ حـيٍّ .. رخامُ القبرِ مسكنـهُ
ورُبَّ ميّتٍ.. على أقدامـهِ انتصـبا
يا ابنَ الوليـدِ.. ألا سيـفٌ تؤجّرهُ؟
فكلُّ أسيافنا قد أصبحـت خشـبا
دمشـقُ، يا كنزَ أحلامي ومروحتي
أشكو العروبةَ أم أشكو لكِ العربا؟

- نزار قباني


ختاماً ، أشكركم جميعاً على تفاعلكم الرائع مع سلسلة ملاحظات تويتريه و أتمنى ما تحرموني من إقتراحاتكم و ارائكم لتطوير هذه السلسلة.
إدعمونا بالمتابعة في تويتر و تسجيل إعجابكم بالمدونة في الفيس بوك .. الخيارات موجودة في الجهة اليمنى من أعلى الصفحة .

.... سلامي .



0 التعليقات:

إرسال تعليق