03‏/06‏/2012

ملاحظات تويتريه 2/6/2012

ملاحظات تويتريه هي سلسلة يومية أستعرض من خلالها أبرز عشرة تغريدات عربية مرت علي خلال اليوم دون أي تصنيفات مع تعليقي الشخصي على كل تغريدة .

التويتات العشرة الأبرز ...




ذكرتني بأحلام الطفولة .. كنت دايماً أحلم بـ(هند) حقت كتاب القراءة و إننا نغني هندي سوا في حديقة عامة.
ممكن إذا تعرفت على (أحمد) تسأله إذا كان عنده خبر (هند) تزوجت و لا لا ؟


هذا مجرد قائد شرطة .. عندنا حتى الأمراء عندهم إستعداد يشتغلوا سباكين ، إنها توصل المواصيل و يصلحلي أمير مغسلة المطبخ فهذا هو التفاعل الحقيقي البناء .


إذا كعيتلك 4 و لا 5 آلاف على كاميرا فطيب إذا وقفت على إنك تتصور معها .. و بعدين من زين المناظر إلي بتصورها ؟ يا طعس يا كب كيك .. و إذا كثرت كثرت .. نافورة جدة ، أتصور مع كاميرتي أحسنلي .


طول الغيبه عمنا أفااا ، فعلاً رجعته جت في وقتها .. محتاجين دروس تقوية في العربي .


يفلسوه أحسن من إنهم يحولوا ميزانيته على سويسرا ، و بعدين ... 30 سنه رئيس و هذا المثل إلي يطلع معاك ؟!


هاذي مشكلة إلي يخلص إختباراته بدري و يجلس في البيت لا شغلة و لا مشغلة .. ما كنت إشتركت في مركز صيفي و لا نادي أحسنلك ؟
جد .. الله يهديك ، أتمنى لو ترجع لأهل العلم المعاصرين و تناقشهم قبل الإفتاء (إن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يرى بها بأساً فيهوى بها في نار جهنم سبعين خريفاً)


 إنها الخصوصية السعودية .. عندما يكون الهرج لأجل الهرج هو الهدف ، لو تطير بدون أجنحة بينتقدوك (لو كان طاير بأجنحه كان أأمن له) .


لا لا ما يحتاج .. حينزل أبليكشن القرآن في الآيفون .


يا أخي تصدق عاد .. إنت الشخص الوحيد إلّي ممكن أسمع كلامه و أروح أقتل أطفال سوريا علشان سواد عيونه .. عليك شطحااات و على قولة المثل اليوغسلافي (عندما يكون أبعد ما تراه هو طرف أنفك .. فالشكوى على الله) .


... هذا هو (التغريد) .. لا أملك أمام كلماتك سوى تعليق بسيط .. لو رجعت للأخ المفتي الموجود في المركز الخامس و سألته عن الحجاب أتوقع بيقولك إنه واجب على الرجال أيضاً .


ختاماً ، أشكركم جميعاً على تفاعلكم الرائع مع سلسلة (ملاحظات تويتريه) و أتمنى ما تحرموني من إقتراحاتكم و ارائكم لتطوير هذه السلسلة .. ترانا لسه في الفترة التجريبية .
إدعمونا بالمتابعة في تويتر و البصم للمدونة في كتاب الوجه .. الخيارات موجودة في الجهة اليمنى من أعلى الصفحة .

.... و سلامي .


0 التعليقات:

إرسال تعليق